[ad_1]
حمص-سانا
في الشارع الواصل بين الساعتين القديمة والجديدة وسط مدينة حمص يجلس الساعاتي محمد نور عبد الوهاب كيشي اشهر مصلح للساعات في حمص في محله الصغير الذي اختصت به عائلته منذ عام 1890.
ويضيف أن “الكثيرين استغنوا اليوم عن اقتناء الساعة ولاسيما ساعة اليد بسبب التقنيات الحديثة ووجود الساعة الرقمية في اجهزة الخليوي وبتنا نرى بالأسواق الساعات التجارية التي لا تصلح سوى اكسسوار للزينة” مشيرا إلى أن الناس كانوا يتباهون بفخامة الساعة التي يقتنونها ونوع المعدن الذي يدخل في صناعتها.
وأشار الساعاتي إلى أنه يسهم حاليا في إصلاح الساعة الجديدة وسط حمص وصيانتها لتعود للعمل من جديد.
تمام حسن
Source link